مرحبا بكم فى مدونة مشاكل الحب والزواج - مدوونه للمشاكل العاطفية والزوجية والاجتماعيه ومشاكل الشباب والبنات
هنعرض مشكلة وبعض الحلول ليه وياريت تشاركونا برائيكم معانا
لا استمتع بالجماع والعلاقه الحميمة مع زوجى
انا احب زوجي ولكن لا اشعر به اثناء ممارسة الجماع ولا اعرف السبب مع ان
طول وحجم قضيبه مثالي جدا ولكن مشكلتي انني اتمني ان اشعر به وهو يقذف حتي
ولو مرة واحدة
مع العلم انني متزوجة منذ ثلاث سنوات وانجبت منه طفلة سنها سنتين
وخلال تلك السنوات الماضية لم اشعر بقذفه في ولا مرة ولا اعرف السبب
بعض الحلول المقترحه:
بعض الحلول المقترحه:
بعض الحلول المقترحه:
صدقيني والله البرود الجنسي من الشيطان علشان تبصي بره وتشوفي غيره بس والله مش هتتلاقي حد أحسن منه عارفه ليه
(((((((((لأنك حبتيه فعلا))))))))
هقولك علي حل بس بالله عليكي اعمليه ((اسجدي بين ايدربنا وابكي وتوبي له علي أي شيء))
وهذا بمثابة نبضة كهلربائية لقلبك والله الموفق
(((((((((لأنك حبتيه فعلا))))))))
هقولك علي حل بس بالله عليكي اعمليه ((اسجدي بين ايدربنا وابكي وتوبي له علي أي شيء))
وهذا بمثابة نبضة كهلربائية لقلبك والله الموفق
بعض الحلول المقترحه:
ابنتى المرأة لا
تشعر بنزول المنى او القذف ولكن تشعر فقط بإنقباضات القضيب داخلها اثناء
هزة الجماع اما القذف بمعناه وعلى الزوج ان لا ينزع حتى تقضى المرأة وطرها
اى ان تصل لهزة الجماع والزوج لا يشعر ان انزلت زوجته ام لم تنزل وعلى
الزوجين ان يكون بينهما تفاهم وان يؤخرا الانزال الى ان يصلا معاً لهزة
الجماع وعليها ان تعلمه بوصولها للإنزال صراحة
بعض الحلول المقترحه:
الاخ صاحب المقال (
etqan54 ) من الواضح أنك غير متزوج والله أعلم فما قلته عن أن الزوجه لا
تشعر بلحظة القذف خطأ وأن الزوج لا يشعر بنزول السائل من زوجته أيضا خطأ
فهذه علاقه مبنيه أصلا على شعور كلا منهما بكل حركه وبكل همسه فكيف لا تشعر
المرأه عندما يقذف الرجل وقت قمة وصولهما للشهوه أكيد تشعر وتهمس لزوجها
أنه قذف وتطلب منه ألا يخرج ويظل معها حتى تقضى هى أيضا شهوتها والرجل أيضا
يشعر بنزول السائل من زوجته فكلما زاد نزول السائل كلما شعرت الزوجه
بالشهوه وأصبحت عملية الاشباع أقوى وأريح للزوجه وهذا السائل يسهل الدخول
والخروج والمداعبه التى تزيد وتطيل اللقاء وهذا اللقاء يتوقف على خبرة
الرجل فى المقام الأول . فنصيحتك للأسف غير مفيده لأنها تلغى شىء اسمه
الاحساس وهو الذى تشتكى من عدم وجوده عندها مع أن زوجها طبيعى كما قالت وقد
نصحتها أنا بأن تذهب للكشف حتى تتأكد من سلامتها لأنها هى التى لا تشعر
باللذه والشهوه .
بعض الحلول المقترحه:
الموضوع مش محتاج
طبيبه ولاحاجه لان موضوعك نفسى مش عضوى واضح انك مركزه جدا هو نزل ولالا
ومش سايبه حواسك ومشاعرك الست لازم تسيب مشاعرهاخالص فى العلاقه دى وشوفى
اكتر مكان بيثيرك وقوليله عليه بدون خجل واطلبى منه يطول شويه من المداعبه
لحد ماتاخدى كفايتك خالص وتحسى انك جيبتى سورى يعنى ابدئى اندمجى معاه لحد
ماهو كمان يخلص فاهمه يعنى التفاهم بينكم هيحل كل مشكلتك مع عدم الاحراج
طبعا لان الصراحه فى العلاقه دى بالذات اهم حاجه وساعتها صدقينى حياتك
هتتغير تماما وهتبقى فى منتهى السعاده وربنايوفقك
بعض الحلول المقترحه:
قذف الرجل لا علاقة
له بوصول المرأة للاورجازم ، بل العامل النفسي له الدور الأكبر ،
والمداعبة السابقة تفيد كثيراً ، والثقافة الجنسية لدى الزوجين مطلوبة ..
لم لا تتطلعان على كتاب الكاما سوترا ؟
مداعبة البظر وحلمات النهود والقبل الحارة خلف الأذن والرقبة وغيرها .. ومداعبة G-Spot
مداعبة البظر وحلمات النهود والقبل الحارة خلف الأذن والرقبة وغيرها .. ومداعبة G-Spot
بعض الحلول المقترحه:
اختى
مشكلتك حلها بسيط بأذن الله وانتى غير محتاجه لطبيب نهائيا
مشكلتك هى عدم الوصول للاورجازم او الرعشه
لذلك يجب ان تجعلى زوجك يداعب بزرك باصبعه ويقوم بتقبيل اذنك ورقبتك وحلمات صدرك وعندما تشعرين بلهفه شديده للايلاج اطلبى منه ذلك وعندها ستشعرين بانقباضات وستشعرين بعضو زوجك وستطلبين منه الا يتركك الا عندما تستمتعين متعه كامله
اتمنى لكى السعاده
مشكلتك حلها بسيط بأذن الله وانتى غير محتاجه لطبيب نهائيا
مشكلتك هى عدم الوصول للاورجازم او الرعشه
لذلك يجب ان تجعلى زوجك يداعب بزرك باصبعه ويقوم بتقبيل اذنك ورقبتك وحلمات صدرك وعندما تشعرين بلهفه شديده للايلاج اطلبى منه ذلك وعندها ستشعرين بانقباضات وستشعرين بعضو زوجك وستطلبين منه الا يتركك الا عندما تستمتعين متعه كامله
اتمنى لكى السعاده
بعض الحلول المقترحه:
سيدتي الموضوع ليس
احساسك بالقذف او عدم احساسك به …فموضوع العلاقه الزوجيه هو علاقه حميمه
..حيث ان المفروض ان مجرد كلامك مع زوجك في ومداعبتك او مداعبته لكي هو قمة
الاستمتاع ودرجة الاستمتاع ترجع قوتها وضعفها الي مدي التوافق النفسي
والاحساس بالراحه النفسيه بينكم وعليك يقع عبئ كثير في ذلك …فليس من العيب
ان تطلب الزوجه من زوجها شئ معين في العلاقه الخاصه ..ولو كانت تخجل من ذلك
فهناك طرق كثيره تشعره بأنها تريد هذا … وذلك طبعا بعد الوفاق النفسي
والمداعبه لوقت كافي …وموضوع احساسك بالقذف بأنه مفقود …هو مجرد خيال
واعتقد بأنك قد سمعتي عن شئ غير واقعي يحدث عن القذف من احدي صديقاتك او
تتوقعي ان يحدث له كما يحدث في الافلام … ولكن اؤكد لكي ان لحظه القذف تكون
مجرد انقباض العضو الذكري للرجل وهذا الشئ يرجع لطبيعة الرجل نفسه فالبعض
يفعل ذلك بشئ من العنف ..والبعض ايضا يفعله بشئ من القوه او مع صدور صوت ما
…وكل هذه الاشياء ترجع لطبيعة الرجل النفسيه ومايشعر به من لذه عن
الممارسه ..ولكن من خلال الزوجه يكون هناك كثير من الرجال يتحكمون في وقت
القذف كتأخيره او تقديمه حتي يكون مع زوجته في نفس الوقت وهذا يحدث ليس
بالكلام ولكن هو مجرد احساس يشعر به كل طرف من عيون الاخر وانفاسه …فكوني
له الزوجه والصديقه والمراه اللعوب ايضا …وسوف تجدين منه كل ماتحبين واكثر
ايضا …دعواتي لكي بكل توفيق
بعض الحلول المقترحه:
سيدتي انا متزوج من
6 سنوات موضوع شعور الزوجه بالقذف داخلها لا تشعر به المرأه اثناء الجماع
الا اذا اصدر الزوج صوتا او حدثت له رعشة القذف حينها تعرف الزوجه انا قذف
بداخلها أما وصولك انتي للرعشة والنشوة الجنسية الكاملة فهذا شئ اخر يتوقف
على عملية الجماع نفسها من حيث طول فترة الجماع وطريقته واسلوبه والحالة
المزاجية والعضويه للزوجه
بعض الحلول المقترحه:
القصة كلها هى المداعبة قبل الجماع وعادة كى تشعرى بالرغبة محتاجة حوالى 10 دقايق والمفرو ان تتحدث معه
بعض الحلول المقترحه:
المداعبة قبل الجماع أحسن وخير من الجماع ولكن ساعد نفسك انت ايضا بالحركات اثناء الجماع وتغيير الاماكن و الاوقات
بعض الحلول المقترحه:
بعض الحلول المقترحه:
اسمعوا كل انسان
بقول لاتشعر فهذامستحيل فهوواضح مثل وضوح الشمس وبيتحس بية شوا بتقولوا لان
القذف ياتي عند انتهاء عملية الجماع والمراة بتحس برعشة زووجها اثناء
القذف ما عليك اختي الا ان تتوجهي للطبييب
بعض الحلول المقترحه:
السلام عليكم لوكان
زوجك بيقوم بمقدمات الجماع كما ينبغى فهو برئ من شكواكى علما بان طول
الذكر وحجمة مش عامل اساسى فى المتعة لان المتعة تحدث فى الجزء الخارجى وفى
هذة الحالة المشكلة عندك انتى وهى اما ان تكونى كنتى بتمارسى العادة
السرية قبل الزواج او بتفكرى فى احد ثانى شغلك عن زوجك
بعض الحلول المقترحه:
بعض الحلول المقترحه:
نفور الرغبة
الزوجية للجماع بين العرسان وحديثي الزواج لأسباب نفسية او اجتماعية او عدم
توافق في جانب من الجوانب وكذلك برود الرغبة والغريزة بين الزواج القدماء
لأسباب متعددة ربما منها التعود او طول المدة أو زوال المحفزات او تغير
المواصفات الشكلية او الجسمية للزوجين بالتقدم في العمر او كثرة الحمل
والولادة للزوجات وغير ذلك .. فهل يعني ذلك نهاية المطاف ؟؟؟ أم أن هناك
خطوات لإعادة ذلك النفور او لتسخين ذلك البرود الجنسي بينهما ؟؟؟
ترتكز العلاقة الزوجية على ركيزيتين أساسيتين هما العاطفة والغريزة أو ما يسمى بالجنس ولنا ان نطلق اي تسمية نريدها ولكن كل المقصود يحوم حول ما يلي .. فالأولى تندرج تحتها كل معاني العشرة بالمعروف والمعاملة بالتي هي احسن والمودة والرحمة .. الخ ، أما الركيزة الثانية فلنا ان نسميها بأي من التسميات التالية او مشتقاتها فهي الغريزة وقضاء الوطر والشهوة والجماع والجنس ومنها وهو الاساس التكاثر ، وقد كان لنا قبل طرح هذا الموضوع لقاء سابق مع الركيزة الأولى وهي العلاقة العاطفية بين الزوجين بالتعرف على حقيقة الحب والعاطفة بينهما والخطوات الهامة لتجديد وتسخين العاطفة بين الأزواج وذلك من خلال موضوعنا السابق والذي تجدونه على الرابط المصاحب وهو الفرق بين حب العشاق وحب الأزواج
أما اليوم ونظرا لوصول عدد لا بأس به من المشكلات من بعض الأزواج حول مشكلة البرود الجنسي وفتور الرغبة للجماع ، فقد آثرنا ولكي تعم الفائدة تعميم الرد وشموليته وجعله في صورة طرح مستقل يكون مرجعا لنا ولكل من يعاني من المشكلة بدلا من تخصيص الرد عليها في كل مرة على حدة
… دعونا نشرح ونتعرف أولا على الأمور التي تحرك الغريزة وتديم علاقة المحبة والرغبة بين الزوجين حيث منها سيفهم من يعاني من المشكلة ابعادا وزوايا أخرى ربما لم تكن لتخطر له على بال ومنها سيكون بإذن الله العلاج والمخرج مع الاعتذار عن حجب بعض الجمل والعبارات من الموضوع والإشارة اليها بأرقام يمكن لمن يعاني من المشكلة طلبها عبر البريد وهي عموما ليست من الفحش بمكان وانما هي حقائق تطرح بشئ من الوضوح ربما لا تفيد الا من يعاني من المشكلة ولم اجد ضرورة بعرضها على الملأ وهناك ملحوظة وهي ان الموضوع ربما يفيد العرسان الجدد أيما فائدة لما فيه من تبعات وأمور تؤثر مستقبلا على حياتهما الزوجية … وعلى ذلك فينصح بقراءة هذا الموضوع لمن يعيش المشكلة من الأزواج القدماء وأيضا للأزواج الجدد والعرسان
التعبير عن الرغبة
خطوات التعبير عن الرغبة تعد من اولى العوامل الأولية الهامة لبدء وتطوير وتحفيز اللقاء بين الزوجين وهي تختلف من أزواج لازواج ففي الوقت الذي تحب فيه معظم الزوجات – ان لم يكن كلهن – أن يدعهن ازواجهن بشكل او بآخر للفراش الا انه وعلى الجانب الآخر فإن بعض الأزواج قد لا يفضل ولا يحب ان تستدعيه زوجته لذلك وهنا يجب ان يتم التفاهم او استنتاج من أي النوعين شريكك وبناء عليه تكون حركات الاستدعاء والتي قد تكون بالاشارة او بالتصريح او بالتفاهم الضمني
اختيار الوقت المناسب
يأتي الزوج منهكا متعبا بعد يوم شاق واجه فيه ضغوط نفسية وجسدية وربما مشاكل مع رئيسه او زملائه او مرؤوسيه وغير ذلك فيجد زوجته التي كانت نائمة طوال يومها وهي في غاية الراحة والاستعداد البدني والنفسي وقد تزينت وعرضت له تريد منه المعاشرة … قد يجامل المسكين ويبدي استعدادا ولكنه إستعداد كاذب ففاقد الشئ لا يعطيه فاذا أبدى تكاسلا او عدم نشاط للمارسة اخذت على خاطرها وغضبت وانكسرت نفسيتها بل وقد تتمادى الى الشعور بأنه لا يحبها وانها لا تحرك مشاعره وغير ذلك …
ونفس الأمر عندما تكون الزوجة في انهاك جسدي ونفسي كاملين تارة مع الأبناء وأخرى مع البيت وتجهيزه واخرى مع مشاكل الخادمة وامور البيت فاذا كانت زوجة عاملة فهي معرضة لنفس الضغوط التي أشرنا اليها مع الزوج وبعد كل ذلك يريد سعادة الفارس منها ان تكون قمة في الجمال والنضارة والاستعداد للمعاشرة ومن هنا كان اختيار الوقت عاملا مهما جدا في تنشيط وتحريك الرغبة ولا بأس من أن يتاخر الاثنان عن المعاشرة اياما الى ان يتوفر الوقت الذي يتحقق فيه الاستعداد الكامل خير من ان يجامل الاثنين بعضهما بحجة انهما لا بد وان يفعلا ذلك فيترتب على ذلك فتور متراكم المرة تلو المرة
… حاسة الشم ويتبعها الروائح المنبعثة ..
من العوامل المؤثرة والمحركة للغريزة الجنسية بين الزوجين هي الرائحة والتي بها اما ان يحدث جذب كل منهما للآخر واما ان يحدث العكس بالنفور والفتور وربما يستغرب البعض اذا قلنا بأن موضوع الرائحة كان سببا في كثير من حالات الانفصال حيث ينتج منها نفور متراكم ثم فتور وبعد ومن ثم كره وانفصال.
وان كانت الرائحة الجميلة والمحركة من طيب او عطور او خلافه مطلب هام فإن الأهم منها هو الرائحة الطبيعية المنبعثة من الجسم ولا سيما من الاماكن الثلاثة المهمة ( الفم والأبط والعانة ) حيث يستلزم ان يتعهد كل من الزوجين هذه الأماكن بالتنظيف والتزكية وعدم اهمالها ولا شك من ان اهم وسيلة لذلك هو الماء الذي يعد احسن الطيب ولم يرى خير منه في ازالة الروائح وتنقية المخلفات وننبه هنا على نقطة هامة وهي انه اذا كان كل أو معظم الأزواج تقريبا يكرهون الروائح المنبعثة من جسم المرأة الا انه في المقابل نجد ان فئة من النساء تشدها رائحة الرجولة والعرق وتثيرها ولا تحقق لها كرها ابدا فمن أي الفريقين زوجتك ؟؟ عليك ان تعرف …
… حاسة البصر ومنها النظر
يختلف الأزواج والزوجات ويتباينا تباينا ملحوظا ، حيث أن منهم من يميل الى الرؤية المجردة ومنهم من لا يحب ذلك ويفضل الاعتماد على حاسة اللمس والخيال ولا يستطيع ان يمارس شيئا الا في الظلام ومن هنا كان على الزوجة والزوج ان يتعرفا على طبيعة كل منهما ومحاولة فعل ما يريان أنه وسيلة يفضلها شريكه الآخر ، فان كان الزوج من النوع الذي يفضل الاستعراض والنظر الى مفاتن زوجته ويحب ان يعاشرها وسط الإضاءة فلتقم بكل ما يحرك فيه هذه الخصال وترتدي له كل الوسائل المغرية التي ان نظر اليها تحققت له الإثارة المطلوبة وتجدر الاشارة هنا الى ضرورة التنوع حتى في طريقة اللباس والألوان فتارة ملابس داكنة ساترة وتارة فاتحة ومغرية والمهم هو التجديد وعدم الثبات على نمط واحد اما ان كان من النوع الذي لا يحب النظر الصريح ويفضل الظلام او الضوء الخافت فالأفضل عدم معارضة تلك الرغبة او الفرض عليه بما قد يحدث اثرا عكسيا ، حيث ان هناك من الرجال من اذا تعرض لمنظر عار ربما تنكمش احاسيسه الجنسية وتبرد شهوته ، ( وربما يكون ذلك حتى من دون ان يعلم هو أو هي عن طبيعتهما ) ويمكن كشف ذلك بالتجرية والمحاولة مرة بهذا الوضع ومرة بآخر حتى يتم التوصل الى الأفضل
… حاسة اللمس ….. 1 …..
… العناق
من الوسائل المهمة وفيه من شعور الأمان والطمانينة للمرأة والحنان والمودة للرجل والدفء والحب للإثنين معا الشئ الكثير لذلك فهو من افضل ما يقرب بين الزوجين ويزرع بينهما المحبة والمودة وينصح به كثيرا حتى في اوقات العزل او البعد الجنسي كفترات الحيض والنفاس للمرأة بل وحتى في حالات التعب والارهاق فليس اقل من عناق او نوم في حضن كليهما ففي ذلك خير كثير من تقريب الأواصر وزيادة الألفة والمودة والتعويض بقدر كبير عن حاجة الإثنين للمعاشرة الكاملة
… التقبيل
والذي يعد خير وسيط ورسول بين الرجال وزوجاتهم قبل المعاشرة لما فيه من اثر عظيم للتهيئة والاعداد للأجهزة التناسلية للزوجين ، ومن المعلوم ان المرأة تحب كثيرا هذا العامل لما فيه من دلالة على العاطفة والحب من زوجها وحيث ان الزوجة ربما تحتاج الى وقت أطول من الرجل لعملية التهيئة والاعداد للمعاشرة فانها تحب ان تطول فترة التقبيل وعلى عكس الرجل الذي ربما لا يستطيع الاطالة فيها حيث بمجرد ان تتحرك مشاعره الجنسية يشعر بالرغبة للإنتقال الى خطوة تالية فربما يترك التقبيل سريعا ، ولذلك ينصح بالتركيز واطالة فترة اتقبيل والانتقال بالقبلات الى اكثر من موضع من مواضع الاثارة الجسدية وقد يصاحبها بعض من الممارسات المساعدة … وغير ذلك
ومع الخبرة بين الزوجين يستطيع كل منهما ان يدرك مواطن الاثارة للطرف الآخر وبتركيزه عليها يحدث المطلوب
… لغة الجسد والمداعبة
وهي اللغة التي تكون مجهولة وغير واضحة في بداية الزواج وشيئا فشيئا تتضح معالمها ويبدأ كل جسم في التكيف مع الجسم الآخر – والغالب ان الزوجة هي التي تتكيف اسرع وافضل من الزوج ولكن ايضا يكون هناك تقاربا تدريجيا بين الاثنين يؤدي الى ان يصير كل منهما يفهم لغة الجسم الاخر فيعلم كل منهما متى وكيف وبماذا يثار الاخر ومتى يحدث العكس
.. تغيير الأوضاع والتجديد
فكما ان الزوجين يملان من ديكور المنزل والالوان وغير ذلك فايضا يحدث مللا من أوضاع المعاشرة ولا تصبح بعض او كل الاوضاع المألوفة بينهما تحرك او تثيرهما ولذلك فنصيحتي في هذا الصدد هي عدم الاستعجال في التغيير وتطبيق نظرية تأجيل التغيير ، وكيف ذلك ؟؟؟
وهو ان لا يستعجل الزوجان تطبيق كل ما يعرفونه او يسمعون عنه في هذا العالم ، ليعيشا فترة من الزمن على وضع معين فاذا ملوه انتقلوا الى آخر وبعد ان يكونوا قد اشتاقوا لوضع سابق يعودا اليه وهكذا ولا ينصح بتفريغ كل ما في الجعبة من معلومات من اول شهريي الزواج ثم لا يزال التكرار بتلك الأوضاع بينهما حتى لا تمضي السنة الا وقد جربا وملّا من كل شئ
… وايضا نظرية عدد المرات والأوقات ونظرية المد والجزر …
يخطئ من يظن بأن هناك عددا معينا أو اوقاتا معينة للقاء الزوجين ومعاشرتهما فإذا تغير ذلك المعدل او الوقت ظن الطرف الآخر بأن هناك قصورا او اعراضا من شريكه والواقع ان العملية وكما ذكرنا إنما تخضع لعدة مقاييس كالحالة النفسية والصحية والجسدية والضغوط المحيطة والسهر والارهاق والطعام وغير ذلك من المسببات التي من شأنها ان ترفع المعدل او تخفضه وقد يكون نفس الزوج الذي تزيد رغبته في فترة من الفترات تجدها تقل عنده بل وقد تنعدم في فترات اخرى ، ولا يجب ان نهمل بأي حال من الأحوال العامل النفسي والراحة الذهنية للطرفين ولا سيما الزوج كعامل قوي ومؤثر جدا على الأداء الجنسي والذي بلا شك يفوق في تأثيره العامل الجسدي والارهاق البدني والدليل على ذلك هو حال ازواج الماضي والذين كانوا يمتهنون مهنا قوية وشاقة ويتكبدون المشاق ولكن لم يكونوا يعانون من حالات العجز الجنسي الذي باتت تغص بها عيادات الأطباء اليوم وفي المقابل نجد موظفوا اليوم وقد هيئت لهم كل وسائل الراحة والرفاهية في مكاتبهم ولكن بالرغم من ذلك يعاني البعض منهم من هذه الأعراض ولا شك من ان السبب يعود الى الإجهاد الذهني والنفسي
… الممارسة المشروعة …
والتي يشرع فيها للطرفين ممارسة كل وسائل المتعة المباحة وكل ما يوصلهما الى الذروة ولكن من دون لجوء الى المحرمات او المكروهات حتى لا يتحول هذا اللقاء من الأجر والخير ورضاء الله سبحانه الى غضب وسخط وآثام وإفساد للبركة ويكون للشيطان عليهما سبيلا ، فلهما – وبعد ان يقولا بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا – ان يتعاشرا بكل وضع مريح ومناسب لهما ومن كل جهة ووضع ولنا في وصف الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لأوضاع الجماع خير توضيح … ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ) أي مقبلات ومدبرات ومستلقيات يعني بذلك موضع الولد” مع التجنب والبعد كل البعد عن وطء الدبر والإيلاج فيه حيث قال العلماء ” وقوله تعالى
: { فأتوا حرثكم أنى شئتم } أي موضع الزرع من المرأة وهو قبلها الذي يزرع فيه المني لابتغاء الولد , ففيه إباحة وطئها في قبلها , إن شاء من بين يديها , وإن شاء من ورائها , وإن شاء مكبوبة .
وأما الدبر فليس هو بحرث ولا موضع زرع . ومعنى قوله : { أنى شئتم } أي كيف شئتم واتفق العلماء الذين يعتد بهم على تحريم وطء المرأة في دبرها حائضا كانت أو طاهرا , لأحاديث كثيرة مشهورة كحديث ” ملعون من أتى امرأة في دبرها ” كما يراعى في ذلك أيضا الأوضاع التي قد تسبب اضرارا جسدية للطرفين وبخاصة المراة وهنا ايضا تجدر الاشارة الى ما يظنه بعض الأزواج ولا سيما الجدد من أن العنف والقسوة والعشوائية تعد رجولة فيوقع بزوجته الضرر غير ملتفت الى الآمها ومعاناتها ولا يكلف نفسه عناء سؤالها ظنا منه بأنها سعيدة وإنما الآمها ومعاناتها من قبيل التمثيل و التظاهر ، يجب عليه ان يتحرى الحقيقة ويسألها بصدق وصراحة فكم من زوجة كرهت زوجها بسبب ما يسببه لها من اضرار ومعاناة ثم لما تشتكي وتبدي انزعاجا ظن ان ذلك تمنعا او مغايرة لما في نفسها بل ان كثير من حالات الزواج لم يقدر لها الاستمرار لهذا السبب حيث لا تكون العلاقة والمعاشرة على الوجه المريح فتبدي الزوجة انزعاجا ومن ثم لا يجد معها المتعة ثم ينفصلان مع ان كل ذلك كان سينتهي لو فكر في زوجته وطلب مصارحتها ومن ثم التعرف على ما يريحها والبعد عن ما يزعجها … فمثلا ربما ان الزوجة تعاني من مشكلة في فقرات الظهر او الحوض … او من التهاابات في المفاصل او المهبل وغير ذلك مما قد يؤدي الى معاناتها والمها بالممارسات العنيفة وتجدر الاشارة هنا أيضا الى تاثر بعض الأزواج ببعض الممارسات الغربية في الجماع وسؤالهم المتكرر عنها
… 3 … خاص بالعرسان وليلة الدخلة
ليلة الدخلة من أهم الليالي لكلا العروسين ذلك لما فيها من حدث هام لهما يتمثل في دخول عالم جديد جدا طالما سمعا عنه وتشوقا لأحداثه وهو ان كان بالنسبة للرجل متعة وتشويق ولهفة فإنه للمرأة خوف وقلق وحذر وعصبية زائدة ومن هنا يجب على الزوج خاصة تفهم هذا الوضع والتعامل معه بكل ما أوتي من حكمة وأناة ولين في المعاملة وتقدير واحترام لمشاعر الزوجة ، الرجولة لا تعني ابدا القسوة والعشوائية في التعامل او التسرع والاندفاع ولا شك من ان خير علاج لتخطي عقبة تلك الليلة هو الصبر والهدوء والرفق وإعطاء مزيدا من الوقت للتفاهم والتعرف على امكانات ورغبات الطرف الآخر وذلك من خلال المؤانسة بالكلام والملاطفة وطول المداعبة وليس هناك خير من البدء بالأدعية المأثورة للزوجة وللجماع كما جاء في الحديث ” عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا تزوج أحدكم امرأة أو اشترى خادما فليقل اللهم إني أسألك خيرها وخير ما جبلتها عليه وأعوذ بك من شرها ومن شر ما جبلتها عليه وإذا اشترى بعيرا فليأخذ بذروة سنامه وليقل مثل ذلك ” صحيح ابي داوود وحسنه اللباني ”
وقوله صلى الله عليه وسلم ” لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال : بسم الله ، اللهم جنبنا الشيطان ، و جنب الشيطان ما رزقتنا ، فقضى بينهما ولد ، لم يضره شيطان أبدا” اخرجه البخاري ومسلم ثم بعد ذلك تترك الأمور لطبيعة الحال والمقام من دون توتر أو قلق او تسرع وكل شئ سيمضي بشكل طبيعي متى ما روعيت العوامل السابقة مجتمعة ، … 4 … الممارسة غير المشروعة وبعض المفاهيم خاطئة …
كما ذكرنا في الفقرة السابقة فهناك من الممارسات الجنسية ما هو محرم بالإجماع وبالنص الواضح والصريح مثل الوطء في الدبر وهناك من الممارسات ما يكره القيام به وهو ما ورد في الفقرة الخاصة (رقم 3 ) وهناك ايضا ما يمنع تلافيا وتجنبا للضرر الذي يلحق بأحد الطرفين والمشكلات الطبية المحتملة او النفسية وهذا كله ورد الحديث عنه بشئ من التفصيل في الفقرات الاسبقة
الا ان تركيزنا الآن سينصب على بعض الممارسات الخاطئة التي يقوم بها الزوجان ظنا منهما بأنها تعيد وتحرك الإثارة والغريزة والرغبة للجماع بينهما ومنها ما يلي :-
اللجوء للسحرة والدجالين …
وذلك اما بعلم كلا الطرفين او احدهما بغية زيادة المحبة وتحريك الغريزة والرغبة للجماع ، ولا يخفى على مسلم ما في هذا الأمر من خطورة على المرء حيث ان هناك احاديثا مغلظة لمن يأتي الكهنة والعرافين وكذلك من يصدقهم وغير ذلك حيث يقول صلى لله عليه وسلم “من أتى كاهنا فصدقه بما يقول ، أو أتى امرأة حائضا ، أو أتى امرأة في دبرها ، فقد بريء مما أنزل على محمد” صحيح الجامع وفي هذا نقول بان ذلك فعل العاجزين وتعلق بسبب غير حقيقي فكيف نريد مثلا الزوج الذي لديه مشكلة نفسية وضغوط عملية ان يتفاعل ويتحرك جنسيا من غير زوال المسبب وكيف نعتقد بأن الساحر وما لديه من شياطين قادرون على فعل شئ في تغيير الحياة الزوجية وقد قال الله تعالى ” فيتعلمون به … ”
القيام بأعمال محرمة من اجل الوصول للإثارة ومنها …
- مشاهدة افلام وصور وبرامج اباحية وجنسية من قبل الزوجين معا او أحدهما او كل على حدة ، وإما مستوردة او محلية – له وهو وزوجته – وفي هذا خطورة عظيمة تبدأ بانها عمل محرم حيث لا يجوز النظر الى هذه الأمور وكذلك يدخل فيها ابوابا كثيرة منها إنعدام الحياء وتحقق الديوثية لمن يسمح لنفسه وزوجته معا بمشاهدة عورات وعمليات جنسية لرجال ونساء اجانب وكما نعلم قوله صلى الله عليه وسلم عن الديوث “” ثلاثة قد حرم الله تبارك وتعالى عليهم الجنة : مدمن الخمر ، والعاق والديوث الذي يقر في أهله الخبث “، وايضا فيها تعلق بالخيال او الواقع الزائف حيث تختلف الزوجة والزوج في صفاتهما عن نجوم الإغراء والزينة وبالتالي وبعد فترة لا يصبح الطرفان يقنعان ببعضهما ولا تتحرك الغريزة ابدا الا بوجود هذه المحفزات التي تعلق القلب بها ، وايضا منها خروج من يتابع مثل هذه الأمور عن المألوف والانتقال الى تصرفات شاذة ومحرمة أدمن الاثنان متابعتها واصبحت في حكم المألوف لديهما، أو من إحتمال تسرب هذه الأفلام سواء المستوردة او الخاصة لداخل البيت ولأبنائة وبناته ( وكم من قصص مرت علينا عن إدمان شباب وفتيات للعادة السرية أو إنجرافهم للجنس المحرم بسبب ما وقع تحت أيديهم من وسائل انحراف خلفها لهم او لم يحجبها عنهم والديهم كما ينبغي ، او قد يكون ذلك التسرب الى الخارج بواسطة خادمة او أي وسيلة أخرى وبالتالي يكون كالذي قدم عرضه وشرفه وزوجته هدية وعلى طبق الى عالم مجهول لا يدري أوله من آخره
- شرب الخمور والمسكرات او المخدرات على زعمهم انها تنقل الى عالم آخر من المتعة الجنسية وهي في حقيقة الأمر عالم الغياب عن اللذة الحقيقية الى عالم الخيال والأوهام
- المعاشرة على أنغام الموسيقى والرقص والمجون
- مطالبة الزوج من زوجته القيام ببعض الأعمال الغريبة والمحرمة ايضا والتي ربما تناقلها وسمع عنها من اصدقاء او شاهدها عبر وسائل محرمة
- اصدار اصوات عالية اوالمجاهرة والتحرش بالممارسة اما الأهل والأبناء وما شابه ذلك
ويكتفى بهذا القدر من الممارسات غير المشروعة ونعاود القول بأن جماع الأمر كله في موضوع التجديد والاثارة وتنشيط رغبة الزوجين للجماع هو … المصارحة ثم المصارحة ثم المصارحة بين الزوجين فهي من اهم الاسباب المعينة على السعادة الجنسية بين الزوجين وتنشيط وتحفيز الرغبة بينهما وارجو المعذرة فعلينا ان نتقبل معاشر الرجال مزيدا من المصارحة مع الزوجات فالوضع الآن تغير والشوائب الدخيلة والمؤثرات الخاطئة والأقاويل والتناقلات بين الناس من خلال الإعلام والقراءات المتناثرة وسواليف المجالس والأصدقاء والصديقات أصبحت تصور وتنقل وتجسد للأزواج ابعادا وحيثيات غير حقيقية او مبالغ فيها ولذلك فإنه يتحتم اليوم ان يكون هناك مزيد من التفاهم والمصارحة والحوار بين الزوجين ولا يمنع ان يكون على استحياء او بالتورية والإشارة وجمال العبارة ولكن المهم ان يكون هناك لغة اتصال يفهم بها كل منهما ما يحتاجه شريكه وأسال الله تعالى ان يجعل بين كل ازواج وزوجات المسلمين مودة ورحمة وسعادة ورضا وقناعة وعفاف ، وان يجنبنا واياهم الفتن واهل السوء ونساء السوء ورجال السوء وان يجعلنا جميعا من عباده المخلصين
بعض الحلول المقترحه:
ترتكز العلاقة الزوجية على ركيزيتين أساسيتين هما العاطفة والغريزة أو ما يسمى بالجنس ولنا ان نطلق اي تسمية نريدها ولكن كل المقصود يحوم حول ما يلي .. فالأولى تندرج تحتها كل معاني العشرة بالمعروف والمعاملة بالتي هي احسن والمودة والرحمة .. الخ ، أما الركيزة الثانية فلنا ان نسميها بأي من التسميات التالية او مشتقاتها فهي الغريزة وقضاء الوطر والشهوة والجماع والجنس ومنها وهو الاساس التكاثر ، وقد كان لنا قبل طرح هذا الموضوع لقاء سابق مع الركيزة الأولى وهي العلاقة العاطفية بين الزوجين بالتعرف على حقيقة الحب والعاطفة بينهما والخطوات الهامة لتجديد وتسخين العاطفة بين الأزواج وذلك من خلال موضوعنا السابق والذي تجدونه على الرابط المصاحب وهو الفرق بين حب العشاق وحب الأزواج
أما اليوم ونظرا لوصول عدد لا بأس به من المشكلات من بعض الأزواج حول مشكلة البرود الجنسي وفتور الرغبة للجماع ، فقد آثرنا ولكي تعم الفائدة تعميم الرد وشموليته وجعله في صورة طرح مستقل يكون مرجعا لنا ولكل من يعاني من المشكلة بدلا من تخصيص الرد عليها في كل مرة على حدة
… دعونا نشرح ونتعرف أولا على الأمور التي تحرك الغريزة وتديم علاقة المحبة والرغبة بين الزوجين حيث منها سيفهم من يعاني من المشكلة ابعادا وزوايا أخرى ربما لم تكن لتخطر له على بال ومنها سيكون بإذن الله العلاج والمخرج مع الاعتذار عن حجب بعض الجمل والعبارات من الموضوع والإشارة اليها بأرقام يمكن لمن يعاني من المشكلة طلبها عبر البريد وهي عموما ليست من الفحش بمكان وانما هي حقائق تطرح بشئ من الوضوح ربما لا تفيد الا من يعاني من المشكلة ولم اجد ضرورة بعرضها على الملأ وهناك ملحوظة وهي ان الموضوع ربما يفيد العرسان الجدد أيما فائدة لما فيه من تبعات وأمور تؤثر مستقبلا على حياتهما الزوجية … وعلى ذلك فينصح بقراءة هذا الموضوع لمن يعيش المشكلة من الأزواج القدماء وأيضا للأزواج الجدد والعرسان
التعبير عن الرغبة
خطوات التعبير عن الرغبة تعد من اولى العوامل الأولية الهامة لبدء وتطوير وتحفيز اللقاء بين الزوجين وهي تختلف من أزواج لازواج ففي الوقت الذي تحب فيه معظم الزوجات – ان لم يكن كلهن – أن يدعهن ازواجهن بشكل او بآخر للفراش الا انه وعلى الجانب الآخر فإن بعض الأزواج قد لا يفضل ولا يحب ان تستدعيه زوجته لذلك وهنا يجب ان يتم التفاهم او استنتاج من أي النوعين شريكك وبناء عليه تكون حركات الاستدعاء والتي قد تكون بالاشارة او بالتصريح او بالتفاهم الضمني
اختيار الوقت المناسب
يأتي الزوج منهكا متعبا بعد يوم شاق واجه فيه ضغوط نفسية وجسدية وربما مشاكل مع رئيسه او زملائه او مرؤوسيه وغير ذلك فيجد زوجته التي كانت نائمة طوال يومها وهي في غاية الراحة والاستعداد البدني والنفسي وقد تزينت وعرضت له تريد منه المعاشرة … قد يجامل المسكين ويبدي استعدادا ولكنه إستعداد كاذب ففاقد الشئ لا يعطيه فاذا أبدى تكاسلا او عدم نشاط للمارسة اخذت على خاطرها وغضبت وانكسرت نفسيتها بل وقد تتمادى الى الشعور بأنه لا يحبها وانها لا تحرك مشاعره وغير ذلك …
ونفس الأمر عندما تكون الزوجة في انهاك جسدي ونفسي كاملين تارة مع الأبناء وأخرى مع البيت وتجهيزه واخرى مع مشاكل الخادمة وامور البيت فاذا كانت زوجة عاملة فهي معرضة لنفس الضغوط التي أشرنا اليها مع الزوج وبعد كل ذلك يريد سعادة الفارس منها ان تكون قمة في الجمال والنضارة والاستعداد للمعاشرة ومن هنا كان اختيار الوقت عاملا مهما جدا في تنشيط وتحريك الرغبة ولا بأس من أن يتاخر الاثنان عن المعاشرة اياما الى ان يتوفر الوقت الذي يتحقق فيه الاستعداد الكامل خير من ان يجامل الاثنين بعضهما بحجة انهما لا بد وان يفعلا ذلك فيترتب على ذلك فتور متراكم المرة تلو المرة
… حاسة الشم ويتبعها الروائح المنبعثة ..
من العوامل المؤثرة والمحركة للغريزة الجنسية بين الزوجين هي الرائحة والتي بها اما ان يحدث جذب كل منهما للآخر واما ان يحدث العكس بالنفور والفتور وربما يستغرب البعض اذا قلنا بأن موضوع الرائحة كان سببا في كثير من حالات الانفصال حيث ينتج منها نفور متراكم ثم فتور وبعد ومن ثم كره وانفصال.
وان كانت الرائحة الجميلة والمحركة من طيب او عطور او خلافه مطلب هام فإن الأهم منها هو الرائحة الطبيعية المنبعثة من الجسم ولا سيما من الاماكن الثلاثة المهمة ( الفم والأبط والعانة ) حيث يستلزم ان يتعهد كل من الزوجين هذه الأماكن بالتنظيف والتزكية وعدم اهمالها ولا شك من ان اهم وسيلة لذلك هو الماء الذي يعد احسن الطيب ولم يرى خير منه في ازالة الروائح وتنقية المخلفات وننبه هنا على نقطة هامة وهي انه اذا كان كل أو معظم الأزواج تقريبا يكرهون الروائح المنبعثة من جسم المرأة الا انه في المقابل نجد ان فئة من النساء تشدها رائحة الرجولة والعرق وتثيرها ولا تحقق لها كرها ابدا فمن أي الفريقين زوجتك ؟؟ عليك ان تعرف …
… حاسة البصر ومنها النظر
يختلف الأزواج والزوجات ويتباينا تباينا ملحوظا ، حيث أن منهم من يميل الى الرؤية المجردة ومنهم من لا يحب ذلك ويفضل الاعتماد على حاسة اللمس والخيال ولا يستطيع ان يمارس شيئا الا في الظلام ومن هنا كان على الزوجة والزوج ان يتعرفا على طبيعة كل منهما ومحاولة فعل ما يريان أنه وسيلة يفضلها شريكه الآخر ، فان كان الزوج من النوع الذي يفضل الاستعراض والنظر الى مفاتن زوجته ويحب ان يعاشرها وسط الإضاءة فلتقم بكل ما يحرك فيه هذه الخصال وترتدي له كل الوسائل المغرية التي ان نظر اليها تحققت له الإثارة المطلوبة وتجدر الاشارة هنا الى ضرورة التنوع حتى في طريقة اللباس والألوان فتارة ملابس داكنة ساترة وتارة فاتحة ومغرية والمهم هو التجديد وعدم الثبات على نمط واحد اما ان كان من النوع الذي لا يحب النظر الصريح ويفضل الظلام او الضوء الخافت فالأفضل عدم معارضة تلك الرغبة او الفرض عليه بما قد يحدث اثرا عكسيا ، حيث ان هناك من الرجال من اذا تعرض لمنظر عار ربما تنكمش احاسيسه الجنسية وتبرد شهوته ، ( وربما يكون ذلك حتى من دون ان يعلم هو أو هي عن طبيعتهما ) ويمكن كشف ذلك بالتجرية والمحاولة مرة بهذا الوضع ومرة بآخر حتى يتم التوصل الى الأفضل
… حاسة اللمس ….. 1 …..
… العناق
من الوسائل المهمة وفيه من شعور الأمان والطمانينة للمرأة والحنان والمودة للرجل والدفء والحب للإثنين معا الشئ الكثير لذلك فهو من افضل ما يقرب بين الزوجين ويزرع بينهما المحبة والمودة وينصح به كثيرا حتى في اوقات العزل او البعد الجنسي كفترات الحيض والنفاس للمرأة بل وحتى في حالات التعب والارهاق فليس اقل من عناق او نوم في حضن كليهما ففي ذلك خير كثير من تقريب الأواصر وزيادة الألفة والمودة والتعويض بقدر كبير عن حاجة الإثنين للمعاشرة الكاملة
… التقبيل
والذي يعد خير وسيط ورسول بين الرجال وزوجاتهم قبل المعاشرة لما فيه من اثر عظيم للتهيئة والاعداد للأجهزة التناسلية للزوجين ، ومن المعلوم ان المرأة تحب كثيرا هذا العامل لما فيه من دلالة على العاطفة والحب من زوجها وحيث ان الزوجة ربما تحتاج الى وقت أطول من الرجل لعملية التهيئة والاعداد للمعاشرة فانها تحب ان تطول فترة التقبيل وعلى عكس الرجل الذي ربما لا يستطيع الاطالة فيها حيث بمجرد ان تتحرك مشاعره الجنسية يشعر بالرغبة للإنتقال الى خطوة تالية فربما يترك التقبيل سريعا ، ولذلك ينصح بالتركيز واطالة فترة اتقبيل والانتقال بالقبلات الى اكثر من موضع من مواضع الاثارة الجسدية وقد يصاحبها بعض من الممارسات المساعدة … وغير ذلك
ومع الخبرة بين الزوجين يستطيع كل منهما ان يدرك مواطن الاثارة للطرف الآخر وبتركيزه عليها يحدث المطلوب
… لغة الجسد والمداعبة
وهي اللغة التي تكون مجهولة وغير واضحة في بداية الزواج وشيئا فشيئا تتضح معالمها ويبدأ كل جسم في التكيف مع الجسم الآخر – والغالب ان الزوجة هي التي تتكيف اسرع وافضل من الزوج ولكن ايضا يكون هناك تقاربا تدريجيا بين الاثنين يؤدي الى ان يصير كل منهما يفهم لغة الجسم الاخر فيعلم كل منهما متى وكيف وبماذا يثار الاخر ومتى يحدث العكس
.. تغيير الأوضاع والتجديد
فكما ان الزوجين يملان من ديكور المنزل والالوان وغير ذلك فايضا يحدث مللا من أوضاع المعاشرة ولا تصبح بعض او كل الاوضاع المألوفة بينهما تحرك او تثيرهما ولذلك فنصيحتي في هذا الصدد هي عدم الاستعجال في التغيير وتطبيق نظرية تأجيل التغيير ، وكيف ذلك ؟؟؟
وهو ان لا يستعجل الزوجان تطبيق كل ما يعرفونه او يسمعون عنه في هذا العالم ، ليعيشا فترة من الزمن على وضع معين فاذا ملوه انتقلوا الى آخر وبعد ان يكونوا قد اشتاقوا لوضع سابق يعودا اليه وهكذا ولا ينصح بتفريغ كل ما في الجعبة من معلومات من اول شهريي الزواج ثم لا يزال التكرار بتلك الأوضاع بينهما حتى لا تمضي السنة الا وقد جربا وملّا من كل شئ
… وايضا نظرية عدد المرات والأوقات ونظرية المد والجزر …
يخطئ من يظن بأن هناك عددا معينا أو اوقاتا معينة للقاء الزوجين ومعاشرتهما فإذا تغير ذلك المعدل او الوقت ظن الطرف الآخر بأن هناك قصورا او اعراضا من شريكه والواقع ان العملية وكما ذكرنا إنما تخضع لعدة مقاييس كالحالة النفسية والصحية والجسدية والضغوط المحيطة والسهر والارهاق والطعام وغير ذلك من المسببات التي من شأنها ان ترفع المعدل او تخفضه وقد يكون نفس الزوج الذي تزيد رغبته في فترة من الفترات تجدها تقل عنده بل وقد تنعدم في فترات اخرى ، ولا يجب ان نهمل بأي حال من الأحوال العامل النفسي والراحة الذهنية للطرفين ولا سيما الزوج كعامل قوي ومؤثر جدا على الأداء الجنسي والذي بلا شك يفوق في تأثيره العامل الجسدي والارهاق البدني والدليل على ذلك هو حال ازواج الماضي والذين كانوا يمتهنون مهنا قوية وشاقة ويتكبدون المشاق ولكن لم يكونوا يعانون من حالات العجز الجنسي الذي باتت تغص بها عيادات الأطباء اليوم وفي المقابل نجد موظفوا اليوم وقد هيئت لهم كل وسائل الراحة والرفاهية في مكاتبهم ولكن بالرغم من ذلك يعاني البعض منهم من هذه الأعراض ولا شك من ان السبب يعود الى الإجهاد الذهني والنفسي
… الممارسة المشروعة …
والتي يشرع فيها للطرفين ممارسة كل وسائل المتعة المباحة وكل ما يوصلهما الى الذروة ولكن من دون لجوء الى المحرمات او المكروهات حتى لا يتحول هذا اللقاء من الأجر والخير ورضاء الله سبحانه الى غضب وسخط وآثام وإفساد للبركة ويكون للشيطان عليهما سبيلا ، فلهما – وبعد ان يقولا بسم الله اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا – ان يتعاشرا بكل وضع مريح ومناسب لهما ومن كل جهة ووضع ولنا في وصف الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لأوضاع الجماع خير توضيح … ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ) أي مقبلات ومدبرات ومستلقيات يعني بذلك موضع الولد” مع التجنب والبعد كل البعد عن وطء الدبر والإيلاج فيه حيث قال العلماء ” وقوله تعالى
: { فأتوا حرثكم أنى شئتم } أي موضع الزرع من المرأة وهو قبلها الذي يزرع فيه المني لابتغاء الولد , ففيه إباحة وطئها في قبلها , إن شاء من بين يديها , وإن شاء من ورائها , وإن شاء مكبوبة .
وأما الدبر فليس هو بحرث ولا موضع زرع . ومعنى قوله : { أنى شئتم } أي كيف شئتم واتفق العلماء الذين يعتد بهم على تحريم وطء المرأة في دبرها حائضا كانت أو طاهرا , لأحاديث كثيرة مشهورة كحديث ” ملعون من أتى امرأة في دبرها ” كما يراعى في ذلك أيضا الأوضاع التي قد تسبب اضرارا جسدية للطرفين وبخاصة المراة وهنا ايضا تجدر الاشارة الى ما يظنه بعض الأزواج ولا سيما الجدد من أن العنف والقسوة والعشوائية تعد رجولة فيوقع بزوجته الضرر غير ملتفت الى الآمها ومعاناتها ولا يكلف نفسه عناء سؤالها ظنا منه بأنها سعيدة وإنما الآمها ومعاناتها من قبيل التمثيل و التظاهر ، يجب عليه ان يتحرى الحقيقة ويسألها بصدق وصراحة فكم من زوجة كرهت زوجها بسبب ما يسببه لها من اضرار ومعاناة ثم لما تشتكي وتبدي انزعاجا ظن ان ذلك تمنعا او مغايرة لما في نفسها بل ان كثير من حالات الزواج لم يقدر لها الاستمرار لهذا السبب حيث لا تكون العلاقة والمعاشرة على الوجه المريح فتبدي الزوجة انزعاجا ومن ثم لا يجد معها المتعة ثم ينفصلان مع ان كل ذلك كان سينتهي لو فكر في زوجته وطلب مصارحتها ومن ثم التعرف على ما يريحها والبعد عن ما يزعجها … فمثلا ربما ان الزوجة تعاني من مشكلة في فقرات الظهر او الحوض … او من التهاابات في المفاصل او المهبل وغير ذلك مما قد يؤدي الى معاناتها والمها بالممارسات العنيفة وتجدر الاشارة هنا أيضا الى تاثر بعض الأزواج ببعض الممارسات الغربية في الجماع وسؤالهم المتكرر عنها
… 3 … خاص بالعرسان وليلة الدخلة
ليلة الدخلة من أهم الليالي لكلا العروسين ذلك لما فيها من حدث هام لهما يتمثل في دخول عالم جديد جدا طالما سمعا عنه وتشوقا لأحداثه وهو ان كان بالنسبة للرجل متعة وتشويق ولهفة فإنه للمرأة خوف وقلق وحذر وعصبية زائدة ومن هنا يجب على الزوج خاصة تفهم هذا الوضع والتعامل معه بكل ما أوتي من حكمة وأناة ولين في المعاملة وتقدير واحترام لمشاعر الزوجة ، الرجولة لا تعني ابدا القسوة والعشوائية في التعامل او التسرع والاندفاع ولا شك من ان خير علاج لتخطي عقبة تلك الليلة هو الصبر والهدوء والرفق وإعطاء مزيدا من الوقت للتفاهم والتعرف على امكانات ورغبات الطرف الآخر وذلك من خلال المؤانسة بالكلام والملاطفة وطول المداعبة وليس هناك خير من البدء بالأدعية المأثورة للزوجة وللجماع كما جاء في الحديث ” عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا تزوج أحدكم امرأة أو اشترى خادما فليقل اللهم إني أسألك خيرها وخير ما جبلتها عليه وأعوذ بك من شرها ومن شر ما جبلتها عليه وإذا اشترى بعيرا فليأخذ بذروة سنامه وليقل مثل ذلك ” صحيح ابي داوود وحسنه اللباني ”
وقوله صلى الله عليه وسلم ” لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال : بسم الله ، اللهم جنبنا الشيطان ، و جنب الشيطان ما رزقتنا ، فقضى بينهما ولد ، لم يضره شيطان أبدا” اخرجه البخاري ومسلم ثم بعد ذلك تترك الأمور لطبيعة الحال والمقام من دون توتر أو قلق او تسرع وكل شئ سيمضي بشكل طبيعي متى ما روعيت العوامل السابقة مجتمعة ، … 4 … الممارسة غير المشروعة وبعض المفاهيم خاطئة …
كما ذكرنا في الفقرة السابقة فهناك من الممارسات الجنسية ما هو محرم بالإجماع وبالنص الواضح والصريح مثل الوطء في الدبر وهناك من الممارسات ما يكره القيام به وهو ما ورد في الفقرة الخاصة (رقم 3 ) وهناك ايضا ما يمنع تلافيا وتجنبا للضرر الذي يلحق بأحد الطرفين والمشكلات الطبية المحتملة او النفسية وهذا كله ورد الحديث عنه بشئ من التفصيل في الفقرات الاسبقة
الا ان تركيزنا الآن سينصب على بعض الممارسات الخاطئة التي يقوم بها الزوجان ظنا منهما بأنها تعيد وتحرك الإثارة والغريزة والرغبة للجماع بينهما ومنها ما يلي :-
اللجوء للسحرة والدجالين …
وذلك اما بعلم كلا الطرفين او احدهما بغية زيادة المحبة وتحريك الغريزة والرغبة للجماع ، ولا يخفى على مسلم ما في هذا الأمر من خطورة على المرء حيث ان هناك احاديثا مغلظة لمن يأتي الكهنة والعرافين وكذلك من يصدقهم وغير ذلك حيث يقول صلى لله عليه وسلم “من أتى كاهنا فصدقه بما يقول ، أو أتى امرأة حائضا ، أو أتى امرأة في دبرها ، فقد بريء مما أنزل على محمد” صحيح الجامع وفي هذا نقول بان ذلك فعل العاجزين وتعلق بسبب غير حقيقي فكيف نريد مثلا الزوج الذي لديه مشكلة نفسية وضغوط عملية ان يتفاعل ويتحرك جنسيا من غير زوال المسبب وكيف نعتقد بأن الساحر وما لديه من شياطين قادرون على فعل شئ في تغيير الحياة الزوجية وقد قال الله تعالى ” فيتعلمون به … ”
القيام بأعمال محرمة من اجل الوصول للإثارة ومنها …
- مشاهدة افلام وصور وبرامج اباحية وجنسية من قبل الزوجين معا او أحدهما او كل على حدة ، وإما مستوردة او محلية – له وهو وزوجته – وفي هذا خطورة عظيمة تبدأ بانها عمل محرم حيث لا يجوز النظر الى هذه الأمور وكذلك يدخل فيها ابوابا كثيرة منها إنعدام الحياء وتحقق الديوثية لمن يسمح لنفسه وزوجته معا بمشاهدة عورات وعمليات جنسية لرجال ونساء اجانب وكما نعلم قوله صلى الله عليه وسلم عن الديوث “” ثلاثة قد حرم الله تبارك وتعالى عليهم الجنة : مدمن الخمر ، والعاق والديوث الذي يقر في أهله الخبث “، وايضا فيها تعلق بالخيال او الواقع الزائف حيث تختلف الزوجة والزوج في صفاتهما عن نجوم الإغراء والزينة وبالتالي وبعد فترة لا يصبح الطرفان يقنعان ببعضهما ولا تتحرك الغريزة ابدا الا بوجود هذه المحفزات التي تعلق القلب بها ، وايضا منها خروج من يتابع مثل هذه الأمور عن المألوف والانتقال الى تصرفات شاذة ومحرمة أدمن الاثنان متابعتها واصبحت في حكم المألوف لديهما، أو من إحتمال تسرب هذه الأفلام سواء المستوردة او الخاصة لداخل البيت ولأبنائة وبناته ( وكم من قصص مرت علينا عن إدمان شباب وفتيات للعادة السرية أو إنجرافهم للجنس المحرم بسبب ما وقع تحت أيديهم من وسائل انحراف خلفها لهم او لم يحجبها عنهم والديهم كما ينبغي ، او قد يكون ذلك التسرب الى الخارج بواسطة خادمة او أي وسيلة أخرى وبالتالي يكون كالذي قدم عرضه وشرفه وزوجته هدية وعلى طبق الى عالم مجهول لا يدري أوله من آخره
- شرب الخمور والمسكرات او المخدرات على زعمهم انها تنقل الى عالم آخر من المتعة الجنسية وهي في حقيقة الأمر عالم الغياب عن اللذة الحقيقية الى عالم الخيال والأوهام
- المعاشرة على أنغام الموسيقى والرقص والمجون
- مطالبة الزوج من زوجته القيام ببعض الأعمال الغريبة والمحرمة ايضا والتي ربما تناقلها وسمع عنها من اصدقاء او شاهدها عبر وسائل محرمة
- اصدار اصوات عالية اوالمجاهرة والتحرش بالممارسة اما الأهل والأبناء وما شابه ذلك
ويكتفى بهذا القدر من الممارسات غير المشروعة ونعاود القول بأن جماع الأمر كله في موضوع التجديد والاثارة وتنشيط رغبة الزوجين للجماع هو … المصارحة ثم المصارحة ثم المصارحة بين الزوجين فهي من اهم الاسباب المعينة على السعادة الجنسية بين الزوجين وتنشيط وتحفيز الرغبة بينهما وارجو المعذرة فعلينا ان نتقبل معاشر الرجال مزيدا من المصارحة مع الزوجات فالوضع الآن تغير والشوائب الدخيلة والمؤثرات الخاطئة والأقاويل والتناقلات بين الناس من خلال الإعلام والقراءات المتناثرة وسواليف المجالس والأصدقاء والصديقات أصبحت تصور وتنقل وتجسد للأزواج ابعادا وحيثيات غير حقيقية او مبالغ فيها ولذلك فإنه يتحتم اليوم ان يكون هناك مزيد من التفاهم والمصارحة والحوار بين الزوجين ولا يمنع ان يكون على استحياء او بالتورية والإشارة وجمال العبارة ولكن المهم ان يكون هناك لغة اتصال يفهم بها كل منهما ما يحتاجه شريكه وأسال الله تعالى ان يجعل بين كل ازواج وزوجات المسلمين مودة ورحمة وسعادة ورضا وقناعة وعفاف ، وان يجنبنا واياهم الفتن واهل السوء ونساء السوء ورجال السوء وان يجعلنا جميعا من عباده المخلصين
بعض الحلول المقترحه:
ارى ان يستخدم
صوته لتنبيهك وهو ينزل يصرخ حنزل حنزل فتشعرين معه وتتفاعلين الجماع فن و
غريزة وتعبير عن الغريزة راق نحن لسنا وحوش او حيوانات صامته با نحن بشر
فينبغي ان يعلم كيف يعاشرك ثقفي نفسك ونفسه جنسيا الله يوفق بينكما
بعض الحلول المقترحه:
اول شى اوجه
نصيحه الى كل من يكتب رئيه ان لا يطيل مثل الاخ الذى اخذا بطول الصفحه هو
الكلام ما قل ودل كما اوجه نصحتيى لصاحبة المشكله ان زوجك من المفروض ان
يدعبك وان زوجك من كلامك واضح ان الحيوانات المنويه قليله عند لانك مش بتحس
لما ينزل ففى فى الصيدليات اقراص لتكثير الحيوانات المنويه والخصوبه كما
احب ان اسئلك انتى بعد الجماع بتنزل منك المنىء بكثره ولا شى قليل من زوجك
مع تحياتى دكتور/ رضا
بعض الحلول المقترحه:
صدقينى مش محتاجه لدكتور ولا لأى شىء أولا لازم تكونى حابه جدا العلاقه
عندما تحاولى أن تمارسيها مع زوجك ولازم يكون بالك مستريح ومشاعرك وأحساسك
موجود ولازم يحدث المداعبه الطويلهبينك وبينه والمداعبه تجعلك تفكرى وتعيشى
اللحظة وبكده هيكون هناك استماع أثناء الجنس وحاولى أنك تتحركى معاه كتير
بالكلام والحركة علشان يكون عنده القوة فى القذف وكمان يكون عندك الوصول
معاه هتحسى بكل شىء أن شاء الله ربنا يوفقكم يارب
بعض الحلول المقترحه:
انامتزوج من 10 سنوات والحمد لله الجانب الجنسي على مايرام لكن اول ايام
زواجي كان الموضوع على العكس فكنت احس اني اعاشر جماد لاروح فيه فابعد كذا
مره جماع سائلت زوجتي عن احساسها عندما نكون معا خاصة واني لم ارى عليها
مظاهر المتعه فقالت فقط احس بوجع وسئلتني سؤالا اهذا هو الزواج؟
وسرعان ما حجزت عند دكتوره وعندما دخلت زوجتي للدكتوره كلمه واحده مافيش
اعهطته كبسوله واحده ومن بعدها شوفنا الهنا يعني الحل الاكييييييييييد
هو الدكتور وان شاء الله طمنينا عليكي
وسرعان ما حجزت عند دكتوره وعندما دخلت زوجتي للدكتوره كلمه واحده مافيش
اعهطته كبسوله واحده ومن بعدها شوفنا الهنا يعني الحل الاكييييييييييد
هو الدكتور وان شاء الله طمنينا عليكي
قد يكون قوة القذف ضعيفه جدا عند زوجك..وتصير كسيلان وليس كقذف
وقد تكون كمية السائل عن زوجك قليله لدرجة انك لا تشعرى بها
وقد يكون زوجل يتحرك كثيرا دخول وخروج اثناء القذف ..فلن تشعرى به
او قد تكونى انتى من نوع المراة الفيل اى ان مهبلك ضخم وعميق …
هناك اسباب كثيرة …والاهم منها كلها هو ان احساسك بالقذف غير مهم على الاطلاق …ركزى فى اشياء اخرى غير موضوع القذف
نشوتك واورجازمك مرتبط بمدى تركيزك فى المتعه والجنس …اما انتظار القذف فهو يشتت فكرك
وقد تكون كمية السائل عن زوجك قليله لدرجة انك لا تشعرى بها
وقد يكون زوجل يتحرك كثيرا دخول وخروج اثناء القذف ..فلن تشعرى به
او قد تكونى انتى من نوع المراة الفيل اى ان مهبلك ضخم وعميق …
هناك اسباب كثيرة …والاهم منها كلها هو ان احساسك بالقذف غير مهم على الاطلاق …ركزى فى اشياء اخرى غير موضوع القذف
نشوتك واورجازمك مرتبط بمدى تركيزك فى المتعه والجنس …اما انتظار القذف فهو يشتت فكرك
بعض الحلول المقترحه:
المشكلة ممكن تضخم
مهبلك واتساعه يجعل المراة لاتشعر بقذف القضيب اثناءالجماع ايضا الزوج
قديكن طول قضيبه مناسب وينتصب لكن لايقذف بغزارة ويكادلايخرج منه شي
وهذاضعف في الحيونات المنوية
بعض الحلول المقترحه:
شعر بنزول المنى او القذف ولكن تشعر فقط بإنقباضات القضيب داخلها اثناء
هزة الجماع اما القذف بمعناه وعلى الزوج ان لا ينزع حتى تقضى المرأة وطرها
اى ان تصل لهزة الجماع والزوج لا يشعر ان انزلت زوجته ام لم تنزل وعلى
الزوجين ان يكون بينهما تفاهم وان يؤخرا الانزال الى ان يصلا معاً لهزة
الجماع وعليها ان تعلمه بوصولها للإنزال صراحة
ياريت تشاركونا برائيكم معانا
4 التعليقات:
ياحضي كلنا في الهوا سوا هههههه
من الحاله بتاعت الاخت الي بعيشها نفسي اصرخ في وجه واخليه مايقربش مني لاني صرت اكره هدا اللقاؤ
اتعلمى جنس الاول وبعدين اتكلمى انتى تقدرى تتحكمى فى قضيب زوجك كاملا بنات غبيه
ضعيف ونفسى أمتع مراتى بالقضيب الصناعى مش عارف أجيبه منين
إرسال تعليق