اعلان افقى

الخميس، 18 يوليو 2013

لم امارس العادة السريه واستطيع ان اتحكم فى شهواتى فهل انا طبيعي

  • مشاكل زوجية,مشاكل الحب,مشاكل الشباب,مشاكل البنات مشاكل عامة,مشاكل تقنية,مشاكل التعليم,مشاكل صحية,مشاكل زوجية,مشاكل الحب,مشاكل الشباب,مشاكل البنات



مرحبا بكم فى مدونة مشاكل الحب والزواج - مدوونه للمشاكل العاطفية والزوجية والاجتماعيه ومشاكل الشباب والبنات
هنعرض مشكلة وبعض الحلول ليه وياريت تشاركونا برائيكم معانا

استطيع ان اتحكم فى شهواتى هل انا طبيعي

أنا شاب نشأت وسط أسرة محافظة و متدينة وقد كان لها أثر كبير في تكوين شخصيتي و قد كنت ملتزما بما تربيت عليه طوال فترة مراهقتي و حتى هذه اللحظة فأنا عندي 23 عاما. ولم أفعل ما يفعله معظم شباب اليوم من الاستغراق في المتع المحرمة مما تسبب لي في الاحساس بالعزلة وسط هذا المجتمع … و ها أنا الآن أحاسب نفسي على مافعلت و أتمنى أن تساعدوني وتدلوني على القرار الصحيح صراحة أنا أفكر كثيرا بيني و بين نفسي فيما كسبت و ما خسرت بانعزالي عن الكثير مما يقوم به المجتمع هذه الأيام من الاستغراق في المتع و الملذات مع سهولة الحصول عليها و انتشارها و عدم انكار الناس على من يقوم بها ، أسأل نفسي و أنا أستمع إلى حكايات و أحداث يرويها أصحابها عن أيامهم التي عاشوها في الاستمتاع بشهوة ما و عن مواقفهم و مغامراتهم مع هذه البنت و تلك الفتاة وعن تفريغهم لشهوتهم مع هذه و تلك و مع حديثهم و خروجهم و لعبهم و عشقهم و تقضية أيامهم بين لهو و لعب و استمتاع بالملذات. و أنا أستمع و أشاهد و أرى ما في أعينهم من المتعة بما يفعلون أقول في نفسي لماذا أحرم نفسي من كل هذا و أنا شاب مثلهم و في سنهم و أشعر بنفس رغباتهم و ربما أقوى و لي نفس إحتياجاتهم و ربما أكثر. ما الذي استفدته من حرماني لنفسي من الاستمتاع بما حولي من ملذات و الأمر سهل و مجتمعنا لا ينكر على أحد ما يفعله ، و أنا أشعر بغربة وسط هذه المجتمع المختلف عني ، ما الذي استفدته من أن أعيش المعاناة وحدي و أن أخوض المعركة منفردا و كل من حولي يقضون أوقاتهم كما يشاءون. لماذا أنا وحدي من يخوض الصراع مع نفسه و يحرم نفسه مما يراه حوله من متع فالخمور متوفرة و المراقص مفتوحة و الفتيات مرحبة و الأهل لا ينكرون أو لا يشعرون و المجتمع غارق في هذا كله فكل حر في نفسه يفعل ما يشاء و أقراني من نفس سني سبقوني بمراحل و شعروا بلذة مالم أشعر به أنا ، و عاشوا حياتهم و خاضوا المغامرات هنا و هناك فعلوا ما يريدون ورأوا ما يشتهون و سمعوا ما يحبون و قضوا أيامهم كما يشاءون لا رقابة تخيفهم و لا حدود تمنعهم و لا عقاب يردعهم و أنا وسط هذا كله كنت أضع الحدود لنفسي و أراقبها و أعاقبها و أعاني معها و أضغط عليها و أكبت رغباتها على قدر ما أستطيع ، مع أنها في بعض الأيام يزداد إلحاحها علي أن جرب ولو لمرة واحدة و أنا لا أنكر أنني أريد هذا ، فأنا شاب مثل الشباب أريد أن أستمتع بحياتي كما يستمتعون. و الموضوع سهل جدا و كل الوسائل متوفرة ، كل ما علي فعله فقط هو أن أريد و أن أنوي فعل ذلك و الباقي سهل. أسأل نفسي الآن ياترى بعد هذه المدة وتلك المعاناة التي أشعر بها من كبت و حرمان و كل ما فقدته من متع و ملذات ، هل أندم على ما ضيعت من ايام في هذه الحياة بعيدا عن لذة الشهوات و متع النفس هل ألبي نداء نفسي بأن أجرب و لو لمرة واحدة ثم أترك الأمر بعدها ، على الأقل أشعر بأني لم أفقد شيئا فليس في مجرد التجربة أي مشكلة ، أو حتى لو استمريت في الأمر فترة معينة أعوض بها مافاتني و أريح نفسي من هذا الصراع و تلك المعاناة و هذه الغربة التي أعيشها و سط اهلي ومجتمعي ” أفكر فعلا في هذا كثيرا ” أم أشكر الله و أحمده على حالي تلك لأنها أفضل و أرقى و أجمل من كل ما سبق و أن نتائجها ستحمل كل الخير لي و أن أستمر على ما أنا عليه بل أرتقي إلى ما هو أعلى من ذلك. حقيقة إن الإجابة سهلة ، ولكن الشعور الداخلي و الواقع العملي مخالف تماما و رغبات النفس و شهواتها مع ما يشاهده الشخص أمامه و ما يسمعه يجعل القرار في غاية الصعوبة. ومعظم الناس يختار الحل الأول لأنه يقول في نفسه إذا كانت هذه رغباتي و شهواتي و عواطفي و هذا حال المجتمع من حولي و تلك هي الحياة التي نعيشها و هؤلاء هم أصدقائي و رفقائي و جيراني و ربما أهلي ، لماذا أفرض على نفسي أن أعيش منعزلا عن كل هذا غريبا عن كل هؤلاء ، ما الذي يدفعني إلى أن أضحي بكل هذه المتع و ما الذي يمنعني من فعل ما أريد ، و حتى لو فعلت أليس الله غفور رحيم ، و فترة الشباب هذه سأعيشها كما أريد ، أقضي وقتي فيها كما أحب ثم بعد ذلك أعود إلى الله و ألتزم و أعوض ما فاتني من عبادة الله و الله يبدل السيئات حسنات ، و بعدين أنا ممكن كمان أحط حدود لنفسي يعني يكون أخري إن أصاحب بنت و أخرج معاها أو أحضر حفلات و ممكن عادي أشرب سجاير … يعني هعمل زي ماكل الشباب بتعمل من غير ما أزود أوي هعيش حياتي عادي ، ده غير إني هلتزم مع نفسي إني مضيعش ولا صلاة و مش هفرط في أي ركن من أركان الإسلام يا ترى الصح فين و الواحد يعمل إيه بالظبط يا ترى أنا كدة كويس و أكمل على نفس الطريق و لا أنا كدة بخسر حاجات كتير مش هعرف أعملها في أي وقت تاني في حياتي زي ما الناس بتقولي هل فيه حاجة تستاهل إن الواحد يضحي بكل ده عشانها ياترى مين فينا كسبان أكتر أنا ولا معظم أصدقائي من الشباب. نفسي أسمع رأيكم .. يمكن أستريح شوية من التفكير
بعض الحلول المقترحه:  
 السلآم عليكم
بشرفني اني اكون اول بنت بترد ع حضرتك لاني لاحظت انو كل الردود كانت من شباب
بصراحة انا كتييير اتأثرت من رسالتك واستغربت انو لسا في شباب هيك
ما شا اللة عليك اللة يهديك كمان وكمان
سدئني انت عم تعمل الصح وخليك ماشي ع طريئك واتأكد انو اللة راح يعوضك خير(من ترك شيئا لله عوضه اللة خيرا منه)
ما تعمل اشي وتندم عليه بعدين ما تخلي اللة يغضب عليك خلي اللة يكون راضي عنك لحتى يكون معك دائما ويوفقك في كل امورك
ولاحظت من خلال قرأتي لرسالتك ان هناك صراعا في داخلك فلتتغلب عليه يا اخي ولتطرد من رأسك كل الافكار المدمرة ولا تسمح للشيطان بان يوسوس لك
وبتمنالك كل التوفيق

بعض الحلول المقترحه: 
السلام عليكم …
تعرف اخي الكريم انني فرحت لوجودك مثلك في مجتمع مثل هذا ؟؟
ساضرب لك مثل عن حالك في وسط هذا المجتمع المنفلت الذي تتحسر على عيشك بعزله عنه..
انت مثل الذي يقف على جزيرة نظيفة طاهرة كلها نقاء وسمو … تطفو على بحيرة من القاذورات والنجاسات التي تشمئز منها النفس !!
افرح بالنعمة التي انعمها الله عليك …افرح بحفظه لحواسك من الوقوع في كل هذه المعاصي التي لا تورث الا الهم والغم والشعور بالذنب والحسرات …
ياااااااااااااليت كل الشباب مثلك .. ياليت ياليت
اخي حاول ان تتزوج في اسرع وقت ممكن …. واحرص على اختيار الزوجة المتدينة الصالحة
الا تعرف ان خير متاع الدنيا ..هي المرأة الصالحة ؟؟؟
وفقك الله وسدد خطاك وبارك فيك وحفظك من كل سوء

بعض الحلول المقترحه:  


سبحان الله العظيم .. والله يا اخي الحبيب انت تتحدث بلساني .. لأول مرة في حياتي أجد من هو مثلي .. صدقني يا اخي انت على الطريق الصحيح (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة) .. قارن نفسك بما أمرك به رسول الله صلى الله عليه وسلم وقارن ما تريد ان تفعله بما كان يفعله رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم .. ستجد انك ان شاء الله على الطريق الصحيح وياليت كل الشباب مثلك, ويشرفني والله كثيراً صداقتك فأنا تقريبا في مثل عمرك 24 عام فإذا كان مسموحاً بالموقع ان تحصل على بريدي الشخصي او ترد علي ببريدك الشخصي فهو شرف لي .. وثبتني الله واياك
بعض الحلول المقترحه: 


لأخ العزيز , قرأت مما تعاني وتشعر وتتمنى وتكتم فى سرك من شهوة وشوق لمتع الحياة وعدم إضاعة الفرص ( والعمر يجري ) في اغتنامها والشهوة التي أنزلها الله فينا يقودك تفكيرك ( وساوس إبليس ) لما ذكرت , لما لا أجربها أخرج مع الفتيات وأقضي في رحابهن وقتاً جميلاً وممتعاً كله لذة وأنس وغنج ودلال ومتع من الحب والعشق لا ينتهي , كل هذا وأكثر أستطيع فعله فقط عليّ أن أشير وأستعد وآمر نفسي ( الأمارة بالسوء ) وكل هذا سهل عليّ ولن يكلفني الكثير , فأنا في عنفوان شبابي لي غرائزي ومشاعري وشهواتي وحوائجي التي لا يمكن أن أقضي وطرها ( كباقي البشر ) إلا مع فتاة , فنحن الرجال لنا شهواتنا الملحة والكبيرة فلم لا نقضيها بأي طريقة كانت ولما أحرم نفسي من هذه المتع التي أحلها الله , لا أستطيع في هذه السن أن أتزوج ولا لديّ رغبة في الزواج , ان معظم ممن حولي يفعلون ذلك ثم يتوبون بعد ذلك وأنا بشر مثلهم فلما لا أفعل كما يفعل أقراني . لست الوحيد الذي يخاف الله فكلهم كذلك وأنا فقط أريد أن أجرب هذا الأمر وأستمتع به كما يستمتع به غيري , ما الذي يجبرني على أن أكون عازفاً عن الحب والعشق وتجربة ( اللذة ) مع الفتيات ! , لماذا أكبت شهوتي الجامحة التي تكاد تقتلني وتخنقني ولا ( أًصرفها ) مع شريك يختاره قلبي وعواطفي , أين المشكلة والإثم في ذلك ألم يخلقني الله ويعلم مسبقاً شبقي ولوعتي وحاجتي للجنس وهو الذي ركب وذرع في بدني جميع الأعضاء التي تؤدي الى تنفيس هذا الإحتقان الخانق والذي لا بد من تصريفه من خلال أنثى ما , فلم أكبت هذه المشاعر الفياضة وربي يعلم بأني حاولت وجاهدت أن أقلع عنها ولكني عاهدته على عدم الإستمرار فيها للأبد, فقط أريد أن آخذ نصيبي منها وبعد ذلك سأتركها وسأعود لإصلاح حالي , سأعود ( لسيرتي الأولى ) والله غفور رحيم .
إن الشيطان يوسوس لك أيها الأخ الطيب كما وسوس من قبل لسيدنا آدم عليه السلام , فهو لا يدع أحداً في حاله إلا رماه بسهم من ناره , فهو لا يريد للبشر أن تعبد رب السماوات والأرض لأنه غيور ومطرود من رحمة الله بسبب ذلك ولا يرضى لأحد من الناس أن تفعل ذلك لأنه أيضاً وعد رب العزة ( بالإغواء ) إغواء الناس ليضلوا عن عبادته . لا تعتقد بأن أصحابك ( أرجوا أن لا تكون على شاكلتهم ) يفعلون هذه الإنحرافات والزيغ والضلال بتلقاء أنفسهم وإنما من تلقاء الشيطان ووساوسه وحزبه .
أنت حتى الآن ما زلت عنيداً وكاسراً على ( شيطانك ) , إن لم تغلبه سيغلبك ويطرحك أرضاً , وربما سيطرحك بغوايته في نار جهنم , فلا تلقي بيديك الى التهلكة وخذ هذه العبرة مني …
أنا تقريباً شاب مثلك لي من العمر ضعف عمرك 44 عاماً نشأت في بيئة متوسطة الحال , كنت في طفولتي أشعر بالحرج والخجل من الجنس اللطيف , كبرت وما زلت ليس لديّ أي علاقة ولا حتى صداقة ولا تجربة ولم أتمكن تصور حتى الآن من الزواج بسبب الغربة والسفر وعدم إيجاد الزوجة المناسبة في الخارج .
أتخيل أنك الآن شديد الإستغراب لحالتي هذه , نعم يا أخي العزبز , أنا في هذا العمر لم أقم أي علاقة محرمة لا مع النساء , ولا علاقة شذوذ لا سمح الله ولا لمست يد فتاة بقصد الرغبة الشيطانية , ولا تعاطيت في حياتي الخمر ولا أي نوع من المخدر والله سبحانه وتعالى شاهد على ما أقول , كل ذلك هو مرفوض عندي ولا أصادق إلا من كانت طباعه قريبة الى طباعي , ومسلكه موافق لمسلكي , وأقطع علاقتي وصداقتي ( ولو دامت سنوات ) لمن يستغيبني بالغيب , أو يستغيب أحداً أمامي .
أقول لك هذا كله لأن تجاربي والآخرين ربما تردعك عن فعل ما نفسك ( تواقة بشدة إليه ), أرجوا من الله أن يحفظك ويحفظ كل المخلصين لوجهه الكريم , وأتمنى أن يجمعنا بك والطيبين من أمثالك الرحمن ويحشرنا مع سيدنا محمد صل الله عليه وسلم . ملاحظة : حاول رويداً رويداً أن تبتعد عن أصدقاء السوء من أصدقائك ومعارفك وأقاربك إذا أردت إصلاح نفسك , فمن يدري يا أخي ف ربما يتوفاك الله وأنت ( زان ) أو ( مخمور ) أو ( عاص ) أو ( فاسق ) كل ذلك وارد , لذلك إهزم الشيطان وتغلب عليه , قبل أن يهزمك ويقضي عليك ويطرحك بدسائسه وكيده في النار
 
بعض الحلول المقترحه: 
 
لا اله الا الله .. انت زعلان من النعمه اللي انت فيها
انا مش هقدر ارد عليك الا بكلمه واحده بس … يا بختك يا اخي ع اللي انت فيه يا بخت اللي حواليك بيك
عارف انا في كل كلامك حاسس مش انت اللي بتكتب … ده شيطانك هو اللي بكتب مكانك
يا اخي انا بتمني ارجع زيك … بتمني اني ما اكونش عرفت بنات في حياتي … بتمني لو اني ما كنتش سمعت صوت في التليفون غير صوت امي واختي وبس
انا عايش حياه مقرفه مخنوق منها … عرفت بنات … وخرجت معاهم … واديني اهو بتمني من ربنا يسامحني .. وعشان دماغك ما تروحش لبعيد .. انا يا دوب مسكت ايد بنت .. لا عمري حضنت ولا بوست .. اخري مارست العاده مع بنات ع التليفون .. ومن ساعتها وانا بلعن نفسي 100 لعنه
احمد ربك .. ده انت من الناس اللي قادره تمسك نفسها في مجتمع مليان فتن
اللي الرسول قال فيه … ياتي زمن علي امتي الماسك فيها علي دينه كالماسك علي جمره من نار
استغفر ربك .. وقوم صل ركعتين .. وقول الحمد لله … انك كده
ربك هيكافأك يا باني في دنيتك واخرتك … لو انت عملت زي كتير من الشباب ما بتعمل صدقني ظ
هتكره نفسك مش هيبقي عندك ذره ثقه في اي بنت .. زي حالاتي كده .. انا بقي عندي مرض اسمه الشك
هقولهالك تاني احمد ربنا .. يا بختك يا ابني .. استمر .. وقرب لربك اكتر انت صح .. صدقني
ومليون صح كمان … وما تسمعش لصوت الشيطان اللي جواك .. ولنفسك الاماره بالسوء
ارسل لك تحياتي واقه ورد تبوسك علي جبينك وتقولك خليك علي طريقك … ربنا يرزقنا الهدايه يارب
 

ياريت تشاركونا برائيكم معانا

0 التعليقات:

إرسال تعليق